لماذا يكره الرجل دموع المراة؟؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عرف عن المرأة انها حساسة وسريعة التأثر

وسريعة البكاء..

دمعتها حاضرة زي ما بيقولوا..

فالبعض وصفها ..

بالحساسة..

والبعض وصفها بالمخادعة..

حتى أنهم أطلقوا على دموعها

دموع التماسيح..

سؤال محيرني..

لماذا يكره الرجل دموع المرأة؟؟

أنتظر الإجابات من الطرفين

الرجل والمرأة..

ممكن تكون الاجابه لانه يصبح ضعيفا عندما يراها
مشكووووووووره

انا زى ماقال اخى الملكة ليبيا الضعف عندما يراها


مشكور ساحر

لا لالا لا مش ضعف
لكن المراء ببكاء قد توثر عليه وعلى رئيه
وهذا غير مرغوب فيه من الرجل الليبي

يكره دموعها لأنه عارف روحه بيضعف وبينصاع لأمرها لا مفر

لان اكيد بيضعف امامها

اكيد لما ايشوف دموعها راح يضعف

الرجل بيكره الدموع فى حاجة ...ويحبهم فى حاجة ثانية .....
أظنى وصلت ....

بكاء المرأة امام الرجل قد يشعره بالضعف امامها او بالخوف عليها و الرجل لا يحب الضعف و الخوق اما المرأة تحديدا و على وجه الخصوص زوجته
و اجمالا الكلام على الرجل الشرقي لان مشاعره مرهفة و حساس , لان لم يخلق رجل غليظ المشاعر الا بوحي الظروف عليه
بل ان اشعر ان الرجل ارق من المرأة و مشاعرة صافية اكتر منها و واثق من نفسه ليس كالمرأة تشك في المرايا التي امامها احيانا
و انا شخصيا اكره ان رجلا يبكي امامي لان اتأم معه و ان كان السبب ما يكن .....

و انشاء الله ربي ما يبكي الجميع

تقبل مروووووووووووووووري

المرأه التي تستخدم دموعها كسلاح هي ضعيفة شخصيه لا تملك فن الحوار و الإقناع بوجهة نظرها و التعبير عن رغباتها بموضوعيه .

و لكن المرأه بطبيعتها عاطفيه فقد تدرف دموع صادقه نتيجة تأثرها بالموقف و يعتمد إدرافها للدموع على طبيعة الموقف فقد تواجه رجل قاسي القلب متسلط لا يعترف بقيمتها و يتحكم برأيه مهما بلغت قوة حجتها عندها قد تدرف دموع اليأس و الحسرة دموع نابعه من قلب حنون لا يحتمل قسوة الرجل .

تأكد أيها الرجل بأن المرأه الصادقه لا تدرف دموع التماسيح و إنما دموع القهر من تحكمك و إصرارك على رأيك , تدرف دموع تعبر عن قلة حيلتها أمام جبروتك .

دموع المرأه الصادقه غاليه لا ينبغي أن تدرف هباء لذلك الرجل الراقي المتفهم الواعي ذو القلب الحنون يتفهم دموعها و يرق لحالها و يرضخ لطلبها كإستجابه عاطفيه و لا يمكن أن يعتبر موقفه هذا ضعف منه بل قوة تكمن في إقتناعه برأي المرأه و تلبيته لرغبتها بإرادته حفاظا على مشاعرها .

شكرا